وجهات نظر السياسيين الأزواديين حول اتفاق السلطات المالية مع النصرة.

تبادل رواد التواصل الإجتماعي وجهات نظرهم حول اتفاق وشيك بين السلطات الانتقالية في بماكو وجماعة نصرة الإسلام والمسلمين واليكم بعض الوجهات:

وجهة نظر السيد بن بيلا رئيس مكتب الحركة الوطنية لتحرير ازواد بموريتانيا.

إن هذا الود المفاجيء تجاه النصرة (القاعدة في المنطقة)من طرف النظام العنصري المالي،
والتطرف المعلن ضد الإطار الاستراتيجي الدائم للحركات الأزوادية(CSP) القصد منه يقينا إشعال نار الحرب والتقاتل الداخلي بين الحركات المكونة للإطار، والحركات التي كانت توصف بالتطرف والإرهاب بالأمس القريب،
حتى ينشغلوا فيما بينهم في حرب جديدة ليفني بعضهم بعضا وترتاح منهم مالي وغيرها من من يستخدمهم في الخفاء في المنطقة ويتظاهر بمعاداتهم في العلن،
وعلى العقلاء من الطرفين أن يعملوا بكل إخلاص على تجنب هذا السيناريو القاتل فقد جربوه في ٢٠١٢م قبل التدخل الفرنسي فماذا كانت محصلته النهائية للطرفين!؟

وجهة نظر الإعلامي الأزوادي البارز علي اغ محمد

‏كانت مهمة هذه المجموعة منذ البداية منع استقلال دولة أزواد. تم إنجاز مهمتهم بشكل جيد. وسرعان ما نجدهم يحتفلون في القصر الرئاسي

وجهة نظر محمد المختار اغ محمدون

ينجح الحوار الناجح مع الجهاديين قبل كل شيء في اختيار الفاعلين المناسبين لتنفيذ هذه المهمة المعقدة. مركز الإمام محمود ديكو هو الأنسب من المجلس الإسلامي الأعلى للمناقشة والحصول على تنازلات مع هذه المجموعات

Related posts

اترك رد